Fascination About التغطية الإعلامية
Fascination About التغطية الإعلامية
Blog Article
وتأتي خاتمة الكتاب بعنوان "ثقافة حوار وتسامح لا عنف وكراهية"، فقبول ثقافة الآخر لا تعنى بالضرورة الاقتناع بها؛ إنما هي إقرار بوجود الاختلاف دون تمييز بسبب الجنس أو الدين أو القومية.
انتفاضة الهامش على الشاشات: كيف تغطي وسائل الإعلام الفرنسية أزمة الضواحي؟
فالتغطية التقليدية مباشرة وتكرارها بنفس الأسلوب يرسخ صورة نمطية سلبية لدى الجمهور تجاهها مما يجعله ينصرف عن متابعتها، كونها تعتمد على التعامل مع الحدث بصورة "خام" وجامدة مرتكزة على المعلومات المجردة، رغم أن فيه العديد من العناصر التي يمكن توظيفها للخروج بتغطيات متعددة الأشكال والمضامين في كل مرة، من خلال أساليب حديثة واتجاهات أكثر عمقا.
إن لوسائل الإعلام دورًا كبيرًا في وقت الأزمات على مختلف أنواعها وتعدد مجالاتها ومستوياتها؛ حيث يستطيع الإعلام أن يعالج الأزمة ويتناولها بصورة موضوعية تأخذ في الحسبان أبعادها المختلفة سعيًا للحل بما يؤدي إلى انتهائها وتجاوزها في أسرع وقت ممكن، وفي المقابل يستطيع الإعلام - عبر بعض الممارسات - أن يزيد من حالة التوتر والاحتقان تعرّف على المزيد بين طرفي/أطراف الأزمة؛ وبالتالي استمرار الأزمة وتفاقم المشكلات الناتجة عنها، ما يعني عندنا أن هناك فرقًا بين إعلام يعالج الأزمة وإعلام آخر يدفع في اتجاه استمرار الأزمة وتغذيتها، في هذا الإطار يأتي كتاب "الإعلام وإدارة الأزمات مبادئ نظرية ونماذج عملية" لمؤلفته أ.
لكن بعض الهيئات الأخرى تفتقد إلى هذه الخدمة مثل الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان.
لمعرفة المزيد عن خدماتنا، يمكنك زيارة الرابط التالي من هنا
- التأكد من المعلومات التي يتم تقديمها لوسائل الإعلام في وقت الأزمة.
في عصر مدققي المعلومات، هل انتهت صلاحية "الأكاذيب السياسية الكبرى"؟
كيف ينتهك الاحتلال قواعد القانون الدولي؟ وهل ترتقي هذه الانتهاكات إلى مرتبة "جريمة حرب"؟
بينما تعيش وسائل الإعلام الألمانية الداعمة تقليدياً لإسرائيل حالة من الهستيريا، ومنها صحيفة "بيلد" التي بلغت بها درجة التضليل على المتظاهرين الداعمين لفلسطين، واتهامهم برفع شعار "اقصفوا إسرائيل"، بينما كان الشعار الأصلي هو "ألمانيا تمول.
- السعي لاستثارة وعي الجمهور وإدراكه لخطورة الإرهاب وأهمية مواجهته، من خلال ما تقدمه وسائل الإعلام من مواد تدفع الجمهور إلى التفاعل الإيجابي.
كيف يمكن للصّحفيين أن يعتنوا بأنفسهم عند التّحقيق في الصور القاسية للحرب والصراع
وقد يكون ذلك أحد أهم الأسباب لعدم اكتراث وسائل الإعلام السعودية بقضايا العمال المهاجرين.
ما ينقص المعالجات الإعلامية للإرهاب من وجهة نظر الإعلاميين: